ويخوض فينيسيوس جونيور، الكلاسيكو، بقدرة تهديفية عالية، حيث سجل 5 أهداف في آخر 3 مباريات.

كما يعد فينيسيوس، اللاعب الأكثر مثابرة في المحاولة لحين تحقيق أقصى ما لديه في السجل التهديفي.

وتغلب الجناح البرازيلي على جميع الصعوبات في بداياته والانتقادات الرياضية والسخرية منه، حتى وصل في الوقت الراهن ليصبح بين النجوم البارزين.

بينما يخوض رافينيا، الكلاسيكو على ملعب سانتياجو برنابيو، عقب الاحتفال بخوضه 100 مباراة مع برشلونة وتسجيل هاتريك في دوري الأبطال، والذي يعد الثاني في الموسم بعد التسجيل في بلد الوليد في انطلاقته التهديفية.

وأسكت رافينيا بأدائه من كانوا يفضلون عثمان ديمبلي، وأزال الشكوك داخل أروقة برشلونة حول مستواه.

وإذا ما كان فينيسيوس قد قاد “الريمونتادا” أمام بوروسيا دورتموند في النسخة المعادة للنهائي الأخير في دوري الأبطال، فقد تحمل رافينيا المسئولية لإنقاذ برشلونة من الهاوية في البطولة الأوروبية وتوجيه رسالة بالعودة.

وفي المنافسة بين اللاعبين على معدل التهديف، بلغ متوسط أهداف فينيسيوس (0.58 لكل مباراة) في معدل مماثل لرافينيا (0.68 لكل مباراة).